و أديب يجرى مناظرة بين رموز قبطية داعمة لـ3 مرشحين للرئاسة.. دوس: موسى لم يتحدث عن تحريم الخمر لأنه يشربها أمام الناس.. منير: تركيا بلد إسلامى يقدم الخمور فى الشارع.. فكرى: صباحى يرفض الإقصاء
قال الدكتور شريف دوس، رئيس هيئة الأقباط العامة، وأحد المؤيدين للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فى انتخابات رئاسة الجمهورية، فى مناظرة ببرنامج "القاهرة اليوم"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب: إن عمرو موسى ليس لديه غضاضة فى الخمر، لأنه يشربها أمام الناس، ولن يحرمها، لافتاً إلى أن تأييده للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح جاء من منطلق أن ثوابته واضحة لم تتغير.
وأضاف دوس، أن برنامج د.أبو الفتوح يدعم المواطنة ويرفض التمييز، وذلك بتأسيس هيئة وطنية ضد التمييز لمراقبة ومكافحة ذلك فى كل قطاعات الدولة والمجتمع، ووضعه مادة فى الدستور تنص أن لغير المسلمين أن يحتكموا إلى عقائدهم، وتحويل ملف الكنائس من الجهات الأمنية إلى الجهات الإدارية، وتقليل سلطات الجلسات العرفية وتعميم القانون وتفعيله.
من جانبه، قال مايكل منير، رئيس حزب الحياة، والمؤيد لعمرو موسى، أن دعمه لعمرو موسى راجع لكونه لأنه رجل دولة ولخبرته الطويلة يستطيع قيادة مصر إلى بر الأمان من خلال برنامج سياسى واقتصادى وإدارى قائم على نظام اللامركزية، وإعادة تقسيم المحافظات عرضياً، مع تبنيه لقضايا العدالة الاجتماعية التى نادت بها الثورة، مؤكداً قدرته على ممارسة أعماله من أول يوم دون تجريب فى مصر من خلال طاقم جاهز لذلك.
وأضاف منير، أن دعمه لموسى لأنه المرشح الأكثر شعبية وتأييد من مرشحى التيار المدنى حسب الاستفتاءات، وأنه سيوقف المد الدينى للتيارات الدينية لكونه تياراً وسطياً، مؤكداً أن عمرو موسى أكبر ضمانة للحريات، لافتاً إلى أن تركيا بلد إسلامى يستطيع شرب الخمر فى الشارع.
أما حنان فكرى، فأكدت أنها تدعم حمدين صباحى لأنه الأقوى منافسة على منصب الرئيس من أبناء التيارات اليسارية، موضحة أنه يرفض نظرية الهيمنة والإقصاء وله موقف داعم من المواطنة، رافضة تولى رئيس من النظام القديم الذى انهار فى الثورة، مطالبة بضخ دماء جديدة فى الشريان المصرى، مؤكدة أنها ترفض أن يجرب فينا أحد ممن يتلونون من أجل الأصوات الانتخابية.
قال الدكتور شريف دوس، رئيس هيئة الأقباط العامة، وأحد المؤيدين للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فى انتخابات رئاسة الجمهورية، فى مناظرة ببرنامج "القاهرة اليوم"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب: إن عمرو موسى ليس لديه غضاضة فى الخمر، لأنه يشربها أمام الناس، ولن يحرمها، لافتاً إلى أن تأييده للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح جاء من منطلق أن ثوابته واضحة لم تتغير.
وأضاف دوس، أن برنامج د.أبو الفتوح يدعم المواطنة ويرفض التمييز، وذلك بتأسيس هيئة وطنية ضد التمييز لمراقبة ومكافحة ذلك فى كل قطاعات الدولة والمجتمع، ووضعه مادة فى الدستور تنص أن لغير المسلمين أن يحتكموا إلى عقائدهم، وتحويل ملف الكنائس من الجهات الأمنية إلى الجهات الإدارية، وتقليل سلطات الجلسات العرفية وتعميم القانون وتفعيله.
من جانبه، قال مايكل منير، رئيس حزب الحياة، والمؤيد لعمرو موسى، أن دعمه لعمرو موسى راجع لكونه لأنه رجل دولة ولخبرته الطويلة يستطيع قيادة مصر إلى بر الأمان من خلال برنامج سياسى واقتصادى وإدارى قائم على نظام اللامركزية، وإعادة تقسيم المحافظات عرضياً، مع تبنيه لقضايا العدالة الاجتماعية التى نادت بها الثورة، مؤكداً قدرته على ممارسة أعماله من أول يوم دون تجريب فى مصر من خلال طاقم جاهز لذلك.
وأضاف منير، أن دعمه لموسى لأنه المرشح الأكثر شعبية وتأييد من مرشحى التيار المدنى حسب الاستفتاءات، وأنه سيوقف المد الدينى للتيارات الدينية لكونه تياراً وسطياً، مؤكداً أن عمرو موسى أكبر ضمانة للحريات، لافتاً إلى أن تركيا بلد إسلامى يستطيع شرب الخمر فى الشارع.
أما حنان فكرى، فأكدت أنها تدعم حمدين صباحى لأنه الأقوى منافسة على منصب الرئيس من أبناء التيارات اليسارية، موضحة أنه يرفض نظرية الهيمنة والإقصاء وله موقف داعم من المواطنة، رافضة تولى رئيس من النظام القديم الذى انهار فى الثورة، مطالبة بضخ دماء جديدة فى الشريان المصرى، مؤكدة أنها ترفض أن يجرب فينا أحد ممن يتلونون من أجل الأصوات الانتخابية.